وَلِلَّهِ صُعلوكٌ يُساوِرُ هَمَّهُ       وَيَمضي عَلى الأَحداثِ وَالدَهرِ مُقدِما

فَتى طَلِباتٍ لا يَرى الخَمصَ تَرحَةً       وَلا شَبعَةً إِن نالَها عَدَّ مَغنَما