رسالة شوق لدیار الحبیب
أمِنْ تَذَكُّرِ جِيران بِذِي سَلَمٍ مَزَجْتَ دَمْعاً جَرَى مِنْ مُقْلَةٍ بِدَمِ
أمْ هَبَّتْ الريحُ مِنْ تِلْقاءِ كاظِمَةٍ وأوْمَضَ البَرْقُ فِي الظلْماءِ مِنْ إضَمِ
فما لِعَيْنَيْكَ إنْ قُلْتَ اكْفُفا هَمَتا وَما لِقَلْبِكَ إنْ قُلْتَ اسْتَفِقْ يَهِمِ
شرف الدین البوصیری
+ نوشته شده در دوشنبه ۱۳۹۷/۰۵/۲۹ ساعت 13:46 توسط دانشجو
|